وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أمرا تنفيذيا بتوجيه تعليمات لفروع الحكومة الفدرالية، بالتركيز على المهارات بدل الشهادات الجامعية في اختيار الموظفين الفدراليين.
وكانت الرئيسة الشريكة في المجلس الاستشاري لسياسة القوى العاملة الأمريكية، ومستشارة الرئيس الأميركي، إيفانكا ترامب، قد أوصت الحكومة الفيدرالية -التي توظف أكثر من مليوني عامل مدني- بإعادة وضع استراتيجية توظيف، بحسب تقرير شبكة "فوكس نيوز".
وقالت إيفانكا ترامب لوكالة الأسوشياتد برس الأميركية، "نحن نقوم بتحديث التوظيف الفيدرالي، للعثور على مرشحين يتمتعون بالكفاءات والمعرفة ذات الصلة، بدلا من مجرد التوظيف بناء على الشهادة".
وأضافت إيفانكا "نحن نشجع أصحاب العمل في كل مكان لمراجعة ممارسات التوظيف لديهم، والتفكير النقدي في كيفية دعم المبادرات الخاصة بتنويع وتعزيز القوى العاملة لديهم".
ولا يعني البيت الأبيض بذلك إلغاء شروط الحصول على الدرجة من أجل التوظيف، ولكنه بدلا من ذلك يشجع على إعطاء الأولوية لمهارات الوظيفة، مما يجعل الدرجة العلمية أو الشهادة أقل أهمية.
وتعتقد إيفانكا ترامب بأن هذا سيوسع القوى العاملة ويحسنها، حيث ستكون أكثر شمولا.
وسيتم تشجيع الشركات الخاصة على اتباع هذا البروتوكول الجديد، وقد بدأت شركات مثل IBM بالفعل في تنفيذ مثل هذه المبادرات.
وقد قامت IBM بتعيين 15 بالمائة من قوتها العاملة، من خلفيات غير تقليدية في العام الماضي، وذلك على أساس المهارة بدلا من المستوى التعليمي.
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أمرا تنفيذيا بتوجيه تعليمات لفروع الحكومة الفدرالية، بالتركيز على المهارات بدل الشهادات الجامعية في اختيار الموظفين الفدراليين.
وكانت الرئيسة الشريكة في المجلس الاستشاري لسياسة القوى العاملة الأمريكية، ومستشارة الرئيس الأميركي، إيفانكا ترامب، قد أوصت الحكومة الفيدرالية -التي توظف أكثر من مليوني عامل مدني- بإعادة وضع استراتيجية توظيف، بحسب تقرير شبكة "فوكس نيوز".
وقالت إيفانكا ترامب لوكالة الأسوشياتد برس الأميركية، "نحن نقوم بتحديث التوظيف الفيدرالي، للعثور على مرشحين يتمتعون بالكفاءات والمعرفة ذات الصلة، بدلا من مجرد التوظيف بناء على الشهادة".
وأضافت إيفانكا "نحن نشجع أصحاب العمل في كل مكان لمراجعة ممارسات التوظيف لديهم، والتفكير النقدي في كيفية دعم المبادرات الخاصة بتنويع وتعزيز القوى العاملة لديهم".
ولا يعني البيت الأبيض بذلك إلغاء شروط الحصول على الدرجة من أجل التوظيف، ولكنه بدلا من ذلك يشجع على إعطاء الأولوية لمهارات الوظيفة، مما يجعل الدرجة العلمية أو الشهادة أقل أهمية.
وتعتقد إيفانكا ترامب بأن هذا سيوسع القوى العاملة ويحسنها، حيث ستكون أكثر شمولا.
وسيتم تشجيع الشركات الخاصة على اتباع هذا البروتوكول الجديد، وقد بدأت شركات مثل IBM بالفعل في تنفيذ مثل هذه المبادرات.
وقد قامت IBM بتعيين 15 بالمائة من قوتها العاملة، من خلفيات غير تقليدية في العام الماضي، وذلك على أساس المهارة بدلا من المستوى التعليمي.
alhurra.com. المصدر